منتديات عائلة شرير
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


ملتقي عائلة شرير فى الوطن والشتات
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
ملــتقي ومنتديـآت عائلة شـريـر ترحـب بآعــضآءها والضـيوف الـكرآم فـآهلا وسـهلا بكـمّ

 

 تابع أخطاء النساء

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
أبو حمزة
ع ـضو جديد
ع ـضو جديد
أبو حمزة


عدد المشاركات : 45
تاريخ التسجيل : 19/03/2008

تابع أخطاء النساء Empty
مُساهمةموضوع: تابع أخطاء النساء   تابع أخطاء النساء Icon_minitimeالخميس أبريل 17 2008, 18:04

هذه لها أصبغة كيماويّة ، فإذا جاءها الضّوء فقدَت هذه الأصبغة ألوانها ، وينشأ عن فقد هذه الألوان تيار كهربائي ينتقل هذا التيار إلى الدّماغ ، وإلى مكان الصورة فيرى الإنسان الأشياء أمامه عن طريق تيار كهربائي ، ينتقل من شبكيّة العين إلى مركز الرؤية في الدماغ ، المبدأ ذاته على شكل أعقد بكثير ، فهذه العصيات والمخاريط مع استهلاك أصبغتها ، لابدّ لها من أن ترتاح و أن ترمّم الأصبغة التي فقدتها ، فسألت الطبيب اليوم وقلتُ له كيف نعتني بِعُيوننا ؟ و الجواب بعد قليل ، قال لي مرّة طبيب يختص بالكلية البوليّة ، قلتُ له كيف نعتني بكليتنا ؟ فقال : بشُرب الماء ، فالإنسان عليه أن يشرب باليوم اثنتي عشرة كأسًا ، عطشان أو غير عطشان هذا موضوع آخر ، ولو لم تشعر بحاجة إلى الماء ، هذه أكبر صيانة للكليتين ، وبالمناسبة الناس يتوهّمون أنّ القلب خطير جدًّا ، ولكنّ الكليتين أخطر ، ممكن أن يعيش الإنسان بقلبٍ عليل عشرين سنة أو أكثر ، دارِهِ تعِشْ به ، وأنا أقول طرفة : قلبك وزوجتك ومركبتك دارهن تعش بهن .
فالكليتان لو توقَّفتا عن العمل لتوقّفت الحياة ، ولا يوجد حلّ ، فالكليتان صيانتهما بِشرب الماء، قلت لهذا الطبيب و العين : كيف نصون أعيُننا ؟ فقال : بالغذاء ، لأنّنا في النهار استهلكنا الأصبغة التي في الشبكيّة ، وفي الليل لابدّ من أن ترمّم العين ذاتها ، بأن تعود الأصبغة إلى نسبها العالية ، و ذكر لي فكرة لطيفة ؛ قال فلو أدخلنا إنسانًا إلى مغارة مظلمة، و الضوء معدوم ، و الظلامٌ دامس فالإنسان مبرمج ، ففي ساعات النهار خارج المغارة ، ترميم أصبغة الشبكيّة قليل ، وفي ساعات الليل خارج المغارة ترميم أصبغة الشبكيّة عالٍ جدًّا، فأنت مبرمج، فبعض الهواتف لها برنامج نهاري وليلي ، فأنت في النهار لك ضربات قلب معيّنة ، و لك ضغط معيّن ، ولك طرْح للسكريات معيّن ولك استهلاك للفيتامينات معيّن ، هناك أكثر من خمسين بندًا و لها وضعُها بالنهار ، ووضعها بالليل ، ففي الليل تنخفض ضربات القلب ، وينخفض ضغط الدمّ ، و ينخفض استهلاك السكّر ، فهناك برنامج ليلي ، وآخر نهاري ، وقد عبّروا عنها بساعة الرأس ، الإنسان إذا سافر إلى بلد بعيد كأمريكا مثلاً ، فهو مبرمج على نهار دمشق ، وليل دمشق ، فلمّا سافر عشرين ساعة أصبح النهار ليلاً والليل نهاراً ، يقضي يومين من دون نوم ، لأنّه في الليل تجده مبرمج على نهار دمشق فينام ، وتكون ضربات قلبه كثيرة ، ونشاطه مركّز ، ولا ينام ، تعاد برمجة الأجهزة بأمريكا مرة ثانية حتى ينام ، وكذا عندما يرجع إلى بلده يقضي يومين من دون نوم ، لأنّه لما صار بالشام فهو بالليل ، ولكنّه في أمريكا كان بالنهار ، والله تجد أشياءَ بالجسم تحار لها العقول لدقّة الخَلْق ، فقال هذه العين ، لو وضعنا إنساناً بِمَغارة في وقت الليل يرتفع ترميم الأصبغة ، وفي النهار يضعف ترميم الأصبغة ، و ما هو أكبر عقاب نعاقب به الإنسان؟ أن نجعل له إضاءة شديدة بالليل ، دون أن نضربه ، ودون أن تفديه ، فقط خمسة آلاف شمعة بالليل ، الضوء يُعيق ترميم الأصبغة لذلك من أشدّ أنواع العقوبات أن تجعل المصباح متألّقاً جدًّا في الليل ، قال تعالى :

[ سورة النبأ ]
فالليل يعين على ترميم الأصبغة ، فإذا نام شخص والإضاءة عالية فالأصبغة لا ترمّم ، هذه الإضاءة العالية تُسهم في ضَعف بصره في وقت مبكِّر ، فأنا أنصح ، أصحاب البيوت الذين لديهم إضاءة عالية بالليل ، الإضاءة ليلاً ينبغي أن تكون إلى أقلّ درجة ، كي تترمّم أصبغة العين ، فمن أجل الترميم أيضاً تحتاج إلى غذاء معيّن ، و هناك فيتامينات ، و هناك قاعدة معروفة أنّ الغذاء الجيّد أرخص من الدّواء ، فإذا شخص أهمل غذاءه فسيضطرّ إلى أن يمرض ، وإذا مرض فسيدْفع ثمن الدواء غالياً ، وقد يكون عشرة أضعاف ، فإذا أكلت مثلاً خُضارًا رخيصة ، كاللّفت والفجل ، و البصل ، و الفليفلة ، فهذه كلّها فيتامينات ، فأنت إذا أعرضْت عن أكل هذه الخضار ، ستضْطرّ لشراء دواء ثمنه ستّة مئة أو سبع مئة ليرة ، و أعود و أكرر فالكلية صيانتها شرب الماء ، والعين صيانتها بالغذاء والنوم الكافي والظلام في الليل ، ظلمة الليل والنوم الكافي ، والعناية بالغذاء ، وخلال عدّة دروس ذكرتُ لكم أنّ هناك هرماً للغذاء ، فأكبر قاعدة الحبوب ، وثاني قاعدة الخضار والفواكه ، وأقلّها اللّحوم ، فالناس إذا كانوا في بحبوحة أكثروا من أكل اللّحوم ، فهل تصدّقون أنّ أمراض القلب والأوعية في بلاد الغرب الغنيّة ثمانية أضعاف البلاد الفقيرة ، وهناك أشياء بالطبّ دقيقة، فإذا الإنسان ما مضغَ ، يتراجع عظم الفكّ ، الآن اشرب عصيراً و كل أكلاً رخواً ، فتقل حركةُ الهضم ، أعلى نسب بمرض السرطان الكولون موجودة باليابان ، لأنّ جلّ أكلهم عصير ومسحوق ومهروس ، ومطبوخ ، ومن دون جهد ، والحقيقة أنّ بذْل الجهد أساسي لصِحّة الإنسان ، قال لي مرّة طبيب أن صحّة أجدادنا ، وقوّة بنْيتهم الجهد العضلي العالي ، ومع هذا الجهد راحة نفسيّة عالية جدًّا ، أحد أسباب شيوع المرض في هذا العصر أن الجهد العضلي قلَّ جداً ، إذ تجد في كلّ بيت مريضَين أو ثلاثة ، مرّة دعاني هذا إلى أن أقول : هذه وجبة ستوك ! عجيب لهذا الأمر فلا يخلو بيت من مريضين أو ثلاثة ، ولا توجد بنية قويّة ، وهذا يُعزى إلى الكسل العضلي، وإلى الشدّة النفسيّة، أجدادنا والسّلف الصالح كانت لهم راحة نفسيّة ، وجهد عضلي عالٍ ، فالمركبة الآن مريحة ، ولكن تجلبُ أمراض القلب والكبد والكليتين ، حدّثني أخ جاء من أمريكا فقال لي : رأيتُ برنامجًا هناك مفادُهُ أنّ ركوب الخيل يدفع عن الإنسان أمراض القلب والكبد والكليتين، وذلك عن طريق الاهتزاز ، أما هذا المقعد مريح ، والطريق المعبّد ، والراحة التامّة هي أحد مشكلات العصر ، فكلامنا كله يدور حول أنّ الليل سكَن ، والنهار معاش ، وأنّ العناية بالعين تحتاج إلى نوم ، وإلى ظلام وإلى عناية بالغذاء ، وهذا قادنا إلى أنّ البيت المسلم فيه وُدّ ، وحبّ ، وصحّة نفسيّة ، وأنا لا أذكر كلمة عن الغنى والفقر ، فقد تكون بأدنى درجة اجتماعيًّا واقتصاديًّا ، لكنك بأعلى درجة من السعادة ، وقد تكون بأعلى درجة من الشقاء ، مع أنك بأعلى درجة من النواحي المالية .
أيها الإخوة :
فالمرأة لها دورٌ خطير جدًّا في تربية الأولاد ، المرأة الجاهلة ماذا تقول لزوجها ؟ فلو كانت عقيماً لا تنْجب ، والزوج أراد الولد ، فرغِبَ أن يتزوَّج امرأةً ثانية كي تنجب له أولادًا ، تقول له الأولى ؛ إما أن تطلّقني وإما أن تبقى من دون زوجة ثانية ، هذه فيها قليل من الدِّين ، و لكن قد تقول له امرأة أخرى : اذْهب وازن ولا تتزوّج !! إلى هذه الدرجة ، وهذه كلمات تقولها النساء الجاهلات .
من أخطاء النساء المسلمات عدم العناية بتربية أولادهنّ ، لا تنتبه لنفسها تخرج أثناء غيبة زوجها من البيت ، ويأتي زوجها وعلى مسْمعٍ من ابنتها تقول له إن سألها : لم أذهب إلى أيّ مكان ! فالبنت ترى أن أمّها تكذب على أبيها ، و الطّفل يتشرَّب الكذب من أمّه وأبيه ، والنبي علّمنا ، إذ كان مرة عليه الصلاة والسلام في بيت أحد أصحابه ، فقالت الأمّ لابنها : تعال ، هاكَ ، تعال خُذ ، وبيدها شيء ، فقال عليه الصلاة والسلام : ماذا أردت أن تُعطيه ؟ قالت : تمرة ، فقال عليه الصلاة والسلام : أما إنّك لو لمْ تفعلي لعُدَّتْ عليك كِذبة.
ذات مرّة حدّثني أخ ، و تألّمتُ أشدّ الألم لحَال المسلمين ، قال لي : والدتي من بلاد أمريكا الشماليّة ، وكانت مع ابنها ، أعطتْهُ سكّرة فأكلها ، وطلبتْ منه أن يرمي غلاف السكّرة في حاوية تبعد ثلاث مئة متر ! فالنظافة تحتاج إلى تربية ، وكذا الصّدق والأمانة والحياء ، كلّ هذا يحتاج إلى أمّ منتبهة ، فإذا الأمّ كان همّها الزيارات واللّقاءات ، والحديث الفارغ ، وأولادها في الطرقات فهؤلاء أولاد أيتام ، نحن نفهم اليُتم من لا أب ولا أم له ، ولكن اليتيم من يجد أمًّا تخلّت ، أو أبًا مشغولاً ، هذا هو اليتيم الحقيقيّ .
من أخطاء الزوجات طلب الطلاق من غير بأس ، وأيّما امرأة سألت زوجها الطلاق من غير بأس لم ترح رائحة الجنّة ، أنا أقول لكم هذه الكلمة الدقيقة ، الزواج نعمة ، فهناك زوج يكفرُ نعمة الزواج ، لأتْفه سبب يقسو على زوجته ، لأتفه سبب يُرسلها إلى بيت أهلها، مثل هذا الزوج يكفرُ نعمة الزواج وهناك زوجة لأتفه سبب تقول : طلِّقني ! أنا لستُ مبسوطة عندك ، وهناك امرأة تتمنّى زوجًا و لو كان دونها بكثير، مرَّةً وقع تحت يدي كتاب مؤلّفته أديبة من أديبات مصر ، الكتاب فيه عشرون أو ثلاثون قصّة ، لنِساء تفوَّقْن في الدراسة ، وفاتهنّ قطار الزواج ، فَعِشْنَ آلامًا لا تنتهي ، ذلك أنّ توجيه البيت كان غير مهتمّ بالزواج ، و يهتم بالدراسة فقط !! نحن مع العلم ، ولكن حينما يأتي من نرضى دينه وخُلقه ، فيجب أن نزوّجه والأصل الزواج ، فحينما تهملُ شأن زواجها ، وتسعى إلى نيل مرتبة عالية جدًّا، ثمّ تكتشف أنّ كيان المرأة بِزَواجها ، وفي تربية أولادها ، وفاتها قطار الزواج ، وكانت تحتقر الزواج ، وتردّ على الخاطبين بكلمات قاسية ، وهي مُعتدّة بدِراستها و بمكانتها الاجتماعيّة فهذه بعد حينٍ تعضّ على أصابعها ندمًا ، لذا يجب أن نوجّه البنات إلى أنّ خيرَ ما يضمن مستقبل المرأة أن يتزوّجها شابّ مؤمن ، وإلا فإن العزوف عن الزواج بدعةٌ من بدَع المجتمع الإسلاميّ ، كِبْر واستعلاء ورغبة بالتفوّق ، وعزوف عن الزواج ، ولكن حينما تكتشف هذه المرأة أن كيانها و مستقبلها بِزَوجها وأولادها تندم و لات ساعة مندم ، بل إنّ النبي عليه الصلاة والسلام سئل : من أعظم الناس حقًّا على المرأة ؟ قال : زوجها ، قال فمن أعظم النّاس حقّا على الرجل ؟ قال: أمّه ، فأعظم امرأة في حياة الإنسان أمّك وأعظم إنسان في حياة امرأة : زوجها .
هناك خطأ من أخطاء الزوجات ، وهو أنّه لا سِرَّ بينها وبين زوجها كلّ ما بينها وبين زوجها تعرفه أمها و أختها وخالتها وعمّتها ، هذا الزوج مفضوحٌ دائمًا ، أيّ شيء يفعله تشيعه عنه ، تأتي أختها فتعطيها قائمة ، هكذا فعل وكذا وكذا ... النبي عليه الصلاة والسلام مدَح المرأة المسلمة وقال : إنّها سِتِّيرة ، والمرأة غير المسلمة الفاسقة تجدها فضّاحة ، أجل : المسلمة ستِّيرة والله مرّة كان إنسان سويًّا فأصبح له لوثة في عقله ، هذا أصبح وضعه بالبـيت خطير ، و له زوجة دون العشرين ، وبقي بهذه الحال أكثر من سنتين، المفاجأة التي فوجئتُ بها أنّ أهلها لا يعلمون شيئًا ، فزوجها أصبح بالبيت مخيفًا ، فحِفاظًا على سمعته ومكانته ، لم تَبُح لهذا لأحد ، والله هناك نساء على مستوى عالٍ من الحكمة ، لكن أخريات يطلبن الطلاق من غير بأسٍ فهذه نقيصة للمرأة ، لأنّها بهذا تكفر نعمة الزوج ، ونشْرُ ما يدور بين الزوجين من أحاديث وخلافات وأسرار طبعاً نقيصة كبيرة ، أما الشيء الذي لا يقبل هو ما يجري بينها وبين زوجها في المعاشرة الزوجية ، وكأنّ شيطانًا قاربَ شيطانةً على عرض الطريق ، هذه التي تفشي سرّ ما بينها وبين زوجها في العلاقة الحميمة ، فيبدو للآخرين كأنّ زوجها يقاربها على قارعة الطريق ، وقد نبّه النبي عليه الصلاة والسلام على عظم هذه المخالفة .
و من المخالفات أيضًا صيام التطوّع من دون إذْن الزوج ، فهذه مخالفة تقع بها بعض النساء في شأن العبادات ، يقول عليه الصلاة والسلام : لا يحِلّ لامرأة أن تصوم وزوجها شاهدٌ إلا بإذنه .
فهذا يتعلق بصيام النّفل وليس الفرض ، لأنّ في الفرض لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق.
أيها الإخوة التساهل في اختيار الزوج للفتيات من غير المؤمنين الصادقين هي مشكلة كبيرة ، يروون أنّ إنساناً جاءَهُ خاطب لابنته ، قال له الأب : يا ابني هل عندك بيت ؟ قال له : نعم ، فقال الأب : أريد أوراقه ، أبٌ فطِن للدنيا ، فأعطاه أوراق البيت ، فقال الأب : ماذا تشتغل ؟ قال : عندي معمل ، فقال الأب : أريد سجلّه الصناعي فأتى به، ثم قال : هل عندك سيارة ؟ قال: نعم ، فقال : أريد أوراقها ، ما ترك قضيّة إلا و تأكّد منها ، فوافق الأب ، وأصبح الشاب خاطبًا لابنته ، وصار هذا الرجل يدخل بيته ، ومرّة زاره بمحله التّجاري ، وقال للحاضرين هذا صهري ، فأحد الجلوس اندهشَ ! لماذا ؟ لأنّ ذاك الشاب لم يكن مسلمًا !!! فلما بحث معه الموضوع قال : لقد سألتني عن كلّ شيء إلا عن ديني !! قد تكون القصّة مبالغ بها لكنها تحمل العبرة الكاملة .
مرّةً كنت أمشي ببعض الأسواق ، فدعاني أحدهم لدخول متجره ، و استشارني في قضيّة ، قال لي : هناك شابّ خطب ابنتي ، وهو جيّد ، شكله مقبول ، وله معمل ، ووضعه المادّي جيّد جدًّا ، ولكن دينه رقيق فماذا أعمل ؟ فقلتُ له : أنت تقرأ القرآن ؟ فقال: نعم ، فقلتُ له : إذا انتهيت من التلاوة ماذا تقول ؟ قال : أقول صدق الله العظيم ، فقلتُ له: يقول الله عز وجل:

[ سورة البقرة ]
و انتهت الزيارة و غادرت .
ثمّ بلغني أنّه زوّجه ابنته ، وبعد سبعة عشرة يومًا طُلِّقَتْ ! هل نطمعُ بإنسانٍ دُنياه عريضة ودينه رقيق ! هذه مشكلة كبيرة جدًّا ، وهذا توجيه النبي عليه الصلاة والسلام فاسمعوه فعن أبي هُرَيرَةَ قال: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عَليهِ وسلَّم:
"إذا خطبَ إليكُمْ من ترضونَ دينهُ وخلقهُ، فزوِّجوهُ. إلاَّ تفعلوا تكنْ فتنةٌ في الأرضِ وفسادٌ عريضٌ .
[ رواه الترمذي ]
لأنّ الشاب المؤمن يغنيه الله ، أما الشاب الفاسق فمآله إلى الدمار، وهذا الموضوع مهمّ سنُتابع الحديث عنه في درس ثالث وأخير .
والحمد لله رب العالمين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المدير
Admin
Admin
المدير


ذكر
عدد المشاركات : 1293
تاريخ الميلاد : 25/11/1974
العمر : 49
تاريخ التسجيل : 17/03/2008

تابع أخطاء النساء Empty
مُساهمةموضوع: رد: تابع أخطاء النساء   تابع أخطاء النساء Icon_minitimeالخميس أبريل 17 2008, 20:52

تسلم اخ ابو حمزه
على دى
اخبار
بس هيك النساء حتزعل
انا مليش دعوه
هههههههههههههههههههههههههههه
اتحمل المسؤلية لوحدك
انا معاك بس من وراك
اتلقى وعدككككك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shreir.hooxs.com
 
تابع أخطاء النساء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات عائلة شرير :: الأقسام العامة :: المنتدى الاسلامى-
انتقل الى: